استعاد فريق مانشستر يونايتد صدارة الدوري الإنجليزي لكرة القدم بعدما حول تخلفه بهدف أمام ليفربول إلى الفوز 2-1 في المباراة التي جمعت الفريقين الأحد في المرحلة الـ31 من المسابقة.
وافتتح فيرناندو توريس التسجيل لليفربول في الدقيقة الخامسة لكن واين روني أدرك التعادل لمانشستر قبل أن يحسم زميله بارك جي-سونج المباراة بهدف الفوز 2-1 في الشوط الثاني.
ورفع مانشستر يونايتد الذي يدربه المدير الفني السير أليكس فيرجسون، رصيده إلى 69 نقطة في الصدارة بفارق نقطتين أمام أرسنال صاحب المركز الثاني.
بينما تجمد رصيد ليفربول عند 51 نقطة في المركز الخامس بفارق أربع نقاط خلف توتنهام صاحب المركز الرابع المؤهل للمشاركة بدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
وحقق ليفربول الذي يدربه المدير الفني الأسباني رافاييل بينيتيز بداية رائعة في المباراة، وافتتح التسجيل بعد أربع دقائق فقط عندما مرر ديرك كاوت الكرة إلى توريس غير المراقب ليسكنها شباك إدوين فان دير سار حارس مرمى مانشستر.
وبعد سبع دقائق احتسب حكم المباراة ضربة جزاء لصالح مانشستر يونايتد بدعوى قيام خافيير ماسكيرانو بعرقلة أنطونيو فالنسيا داخل منطقة الجزاء.
وأوضحت الإعادة التليفزيونية أن العرقلة بدأت خارج منطقة الجزاء لكن الحكم احتسب ضربة جزاء تقدم روني لتسديدها وتصدى الحارس بيبي رينا للكرة ببراعة لكنه لم يمسك بها لترتد إلى روني الذي أسكنها الشباك.
وبعد 15 دقيقة من بداية الشوط الثاني تقدم مانشستر بهدف جي-سونج وسجله إثر تمريرة من دارين فليتشر.
وكاد توريس أن يتعادل لليفربول لكنه أهدر الفرصة ليخرج مانشستر بثلاث نقاط من المباراة ويعود إلى صدارة الدوري.
وافتتح فيرناندو توريس التسجيل لليفربول في الدقيقة الخامسة لكن واين روني أدرك التعادل لمانشستر قبل أن يحسم زميله بارك جي-سونج المباراة بهدف الفوز 2-1 في الشوط الثاني.
ورفع مانشستر يونايتد الذي يدربه المدير الفني السير أليكس فيرجسون، رصيده إلى 69 نقطة في الصدارة بفارق نقطتين أمام أرسنال صاحب المركز الثاني.
بينما تجمد رصيد ليفربول عند 51 نقطة في المركز الخامس بفارق أربع نقاط خلف توتنهام صاحب المركز الرابع المؤهل للمشاركة بدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
وحقق ليفربول الذي يدربه المدير الفني الأسباني رافاييل بينيتيز بداية رائعة في المباراة، وافتتح التسجيل بعد أربع دقائق فقط عندما مرر ديرك كاوت الكرة إلى توريس غير المراقب ليسكنها شباك إدوين فان دير سار حارس مرمى مانشستر.
وبعد سبع دقائق احتسب حكم المباراة ضربة جزاء لصالح مانشستر يونايتد بدعوى قيام خافيير ماسكيرانو بعرقلة أنطونيو فالنسيا داخل منطقة الجزاء.
وأوضحت الإعادة التليفزيونية أن العرقلة بدأت خارج منطقة الجزاء لكن الحكم احتسب ضربة جزاء تقدم روني لتسديدها وتصدى الحارس بيبي رينا للكرة ببراعة لكنه لم يمسك بها لترتد إلى روني الذي أسكنها الشباك.
وبعد 15 دقيقة من بداية الشوط الثاني تقدم مانشستر بهدف جي-سونج وسجله إثر تمريرة من دارين فليتشر.
وكاد توريس أن يتعادل لليفربول لكنه أهدر الفرصة ليخرج مانشستر بثلاث نقاط من المباراة ويعود إلى صدارة الدوري.