أهدر فريق "الأهلي" المصري فرصة تحقيق فوز كبير على ضيفه "غانرز" بطل زيمبابوي، في المباراة التي جمعت بين الفريقين بالقاهرة مساء الجمعة، ضمن منافسات دور الـ32 لبطولة دوري أبطال أفريقيا.
واكتفى الأهلي بالتأهل لدور الـ16 بأقل نتيجة ممكنة، وسط ملازمة "سوء الحظ" معظم لاعبيه، وفي مقدمتهم "الساحر" محمد أبو تريكة، الذي أهدر ضربة جزاء بغرابة شديدة، بالإضافة إلى نجم هجومه عماد متعب، الذي حقق رقماً قياسياً في الفرص المهدرة.
ونجح أحمد شكري في تعويض ركلة الجزاء التي أهدرها أبو تريكة بعد مرور 15 دقيقة من اللقاء، ليحرز الهدف الأول للأهلي من رأسية متقنة سكنت شباك مرمى الفريق الزيمبابوي، ثم أضاف محمد سمير الهدف الثاني من ركلة جزاء ثانية في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول.
وعلى عكس الشوط الأول جاء النصف الثاني من المباراة خالياً من الأهداف، ولكنه كان أكثر إثارة، مع تشكيل مهاجمي "غانرز" خطورة على مرمى أصحاب الأرض، على أمل إحراز هدف يضمن لهم بطاقة التأهل للدور الثاني، حيث كانت مباراة الذهاب في هراري، قبل أسبوعين، قد انتهت لصالحهم بهدف نظيف.
واستهل الأهلي مشواره نحو إحراز لقب سابع ببطولة دوري أبطال أفريقيا لموسم 2010، بخسارة قاسية أمام "غانرز"، الزيمبابوي بهدف دون رد، ليصبح الفريق المعروف أيضاً باسم "المدفعجية"، أول فريق من زيمبابوي يفوز على "الشياطين الحُمر" في المنافسات الأفريقية
ولم يشارك الأهلي، صاحب الرقم القياسي في الفوز بلقب دوري أبطال أفريقيا لست مرات، في الأدوار التمهيدية، بينما تأهل "غانرز" لدور الـ32، بعدما حقق فوزين كبيرين على فريق "مافونزو" بطل زنجبار، بهدفين مقابل هدف في مباراة الذهاب على ملعب الفريق المنافس، ثم برباعية نظيفة في مباراة الإياب، على ملعبه في هراري.
ويواجه الأهلي في دور الـ16 الفائز في المباراة التي تجمع بين فريقي "الدفاع الحسني الجديدي" المغربي، و"الاتحاد" الليبي، التي تجري على ملعب الأول، في وقت لاحق من مساء الجمعة.
واكتفى الأهلي بالتأهل لدور الـ16 بأقل نتيجة ممكنة، وسط ملازمة "سوء الحظ" معظم لاعبيه، وفي مقدمتهم "الساحر" محمد أبو تريكة، الذي أهدر ضربة جزاء بغرابة شديدة، بالإضافة إلى نجم هجومه عماد متعب، الذي حقق رقماً قياسياً في الفرص المهدرة.
ونجح أحمد شكري في تعويض ركلة الجزاء التي أهدرها أبو تريكة بعد مرور 15 دقيقة من اللقاء، ليحرز الهدف الأول للأهلي من رأسية متقنة سكنت شباك مرمى الفريق الزيمبابوي، ثم أضاف محمد سمير الهدف الثاني من ركلة جزاء ثانية في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول.
وعلى عكس الشوط الأول جاء النصف الثاني من المباراة خالياً من الأهداف، ولكنه كان أكثر إثارة، مع تشكيل مهاجمي "غانرز" خطورة على مرمى أصحاب الأرض، على أمل إحراز هدف يضمن لهم بطاقة التأهل للدور الثاني، حيث كانت مباراة الذهاب في هراري، قبل أسبوعين، قد انتهت لصالحهم بهدف نظيف.
واستهل الأهلي مشواره نحو إحراز لقب سابع ببطولة دوري أبطال أفريقيا لموسم 2010، بخسارة قاسية أمام "غانرز"، الزيمبابوي بهدف دون رد، ليصبح الفريق المعروف أيضاً باسم "المدفعجية"، أول فريق من زيمبابوي يفوز على "الشياطين الحُمر" في المنافسات الأفريقية
ولم يشارك الأهلي، صاحب الرقم القياسي في الفوز بلقب دوري أبطال أفريقيا لست مرات، في الأدوار التمهيدية، بينما تأهل "غانرز" لدور الـ32، بعدما حقق فوزين كبيرين على فريق "مافونزو" بطل زنجبار، بهدفين مقابل هدف في مباراة الذهاب على ملعب الفريق المنافس، ثم برباعية نظيفة في مباراة الإياب، على ملعبه في هراري.
ويواجه الأهلي في دور الـ16 الفائز في المباراة التي تجمع بين فريقي "الدفاع الحسني الجديدي" المغربي، و"الاتحاد" الليبي، التي تجري على ملعب الأول، في وقت لاحق من مساء الجمعة.
اهلاويات دوت كوم